بسم الله الرحمن الرحيم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تمر علينا في هذه الايام ذكرى غالية علينا وفي قلوبنا وهي ذكرى وفاة الراحل ياسر عرفات القائ الرمز الى ما بعد قائد ولا حيكون في قائد
في ظل حالة الانقسام الحاد التي يعيشها أبناء الشعب الفلسطيني بين شقي الوطن في محافظات غزة والضفة وفي ظل الخلافات الحادة التي تعصف بالقضية الفلسطينية ، تطل علينا في هذا الشهر ذكرى عزيزة على قلوبنا وقلوب جميع الأحرار في العالم نعم هي ذكرى القائد الملهم والتاريخي للشعب الفلسطيني الرئيس الرمز ياسر عرفات أبو عمار الذي كان رمزا موحد لجميع الشعب الفلسطيني على مر مراحله النضالية المختلفة .
نعم ذلك القائد الذي ناضل طيلة حياته من اجل الحفاظ على القرار الوطني الفلسطيني المستقل ولم يسمح لا ي جهة خارجية في مصادرة القرار الفلسطيني المستقل ، ذلك القائد الذي أمضى زهرة عمره من اجل القضية الفلسطينية والمحافظة على حقوق شعبنا التاريخية في العيش في وطننا العزيز ، وادفع هذا القائد حياته ثمنا من اجل استقلالية القضية الفلسطينية ومن اجل صون الدم الفلسطيني والذي كان يعتبره السيد الرئيس القائد ياسر عرفات من اخطر الخطوط الحمراء التي لا يجب أن نتجاوزها في كل الظروف .
إننا في ذكراك سيدي كم نفتقدك ونفتقد حنكتك الاستثنائية في تجاوز جميع الخلافات التي كانت تعصف بالقضية الفلسطينية سواء من جهات إقليمية أو دولية أو محلية ، ونسجل لك أيها القائد انك رفضت كل المؤامرات والمساومات التي حاولت أن تستولي على القرار الوطني الفلسطيني المستقل .
في ظل هذه الخلافات العميقة والاستهتار الغير معقول بدماء الشعب الفلسطيني من بعض القادة الذين بدأو حياة المراهقة السياسية والذي زجوا بالقضية الفلسطينية في أحضان جهات إقليمية لم تكن يوما من الأيام تكن أي احترام للقضية الفلسطينية وماضيها مع قضيتنا الفلسطينية هي زرع الشقاق بين أبناء الشعب الفلسطيني والتآمر على قراره المستقر ، نعم كنت يا سيدي لهم بالمرصاد واستطعت أن تضع حدا لهم ، ولكن للأسف بعد غيابك أيها القائد العظيم أصبحت قضيتنا الفلسطينية بعد أن استجد علينا قادة من جيل المراهقين السياسيين الجدد الذين باعوا نضالات شعبنا والتي قدمت من اجلها آلاف الشهداء والتضحيات الجسام إلى عدة جهات إقليمية تتحكم في قراراتهم وفق لمصالحها وللحفاظ على استقرار بلدانهم على حساب توتير الساحة الفلسطينية .
إن الذي وصل إليه أبناء شعبنا في محافظات القطاع هو خطير جدا بفعل تسليم القرار الوطني الفلسطيني إلى جهات إقليمية .
إننا يا سيدي نتمنى أن نحتفل بذكراك العطرة وقد تخلصنا من جميع التبعيات التي جلبها لنا أدعياء السياسية الجدد والذي أدي إلى انزلاق خطير في النسيج الاجتماعي للشعب الفلسطيني وأصبحت ثقافة القتل هي السائد في المجتمع .
إننا يا سيدي في هذه اللحظات الحاسمة نفتقد إلى وجودك بيننا لكي تريحنا من هذه المصائب التي حلت على أبناء شعبك وقضيته التي تراجعت عشرات السنين للوراء .
في ظل حالة الانقسام الحاد التي يعيشها أبناء الشعب الفلسطيني بين شقي الوطن في محافظات غزة والضفة وفي ظل الخلافات الحادة التي تعصف بالقضية الفلسطينية ، تطل علينا في هذا الشهر ذكرى عزيزة على قلوبنا وقلوب جميع الأحرار في العالم نعم هي ذكرى القائد الملهم والتاريخي للشعب الفلسطيني الرئيس الرمز ياسر عرفات أبو عمار الذي كان رمزا موحد لجميع الشعب الفلسطيني على مر مراحله النضالية المختلفة .
نعم ذلك القائد الذي ناضل طيلة حياته من اجل الحفاظ على القرار الوطني الفلسطيني المستقل ولم يسمح لا ي جهة خارجية في مصادرة القرار الفلسطيني المستقل ، ذلك القائد الذي أمضى زهرة عمره من اجل القضية الفلسطينية والمحافظة على حقوق شعبنا التاريخية في العيش في وطننا العزيز ، وادفع هذا القائد حياته ثمنا من اجل استقلالية القضية الفلسطينية ومن اجل صون الدم الفلسطيني والذي كان يعتبره السيد الرئيس القائد ياسر عرفات من اخطر الخطوط الحمراء التي لا يجب أن نتجاوزها في كل الظروف .
إننا في ذكراك سيدي كم نفتقدك ونفتقد حنكتك الاستثنائية في تجاوز جميع الخلافات التي كانت تعصف بالقضية الفلسطينية سواء من جهات إقليمية أو دولية أو محلية ، ونسجل لك أيها القائد انك رفضت كل المؤامرات والمساومات التي حاولت أن تستولي على القرار الوطني الفلسطيني المستقل .
في ظل هذه الخلافات العميقة والاستهتار الغير معقول بدماء الشعب الفلسطيني من بعض القادة الذين بدأو حياة المراهقة السياسية والذي زجوا بالقضية الفلسطينية في أحضان جهات إقليمية لم تكن يوما من الأيام تكن أي احترام للقضية الفلسطينية وماضيها مع قضيتنا الفلسطينية هي زرع الشقاق بين أبناء الشعب الفلسطيني والتآمر على قراره المستقر ، نعم كنت يا سيدي لهم بالمرصاد واستطعت أن تضع حدا لهم ، ولكن للأسف بعد غيابك أيها القائد العظيم أصبحت قضيتنا الفلسطينية بعد أن استجد علينا قادة من جيل المراهقين السياسيين الجدد الذين باعوا نضالات شعبنا والتي قدمت من اجلها آلاف الشهداء والتضحيات الجسام إلى عدة جهات إقليمية تتحكم في قراراتهم وفق لمصالحها وللحفاظ على استقرار بلدانهم على حساب توتير الساحة الفلسطينية .
إن الذي وصل إليه أبناء شعبنا في محافظات القطاع هو خطير جدا بفعل تسليم القرار الوطني الفلسطيني إلى جهات إقليمية .
إننا يا سيدي نتمنى أن نحتفل بذكراك العطرة وقد تخلصنا من جميع التبعيات التي جلبها لنا أدعياء السياسية الجدد والذي أدي إلى انزلاق خطير في النسيج الاجتماعي للشعب الفلسطيني وأصبحت ثقافة القتل هي السائد في المجتمع .
إننا يا سيدي في هذه اللحظات الحاسمة نفتقد إلى وجودك بيننا لكي تريحنا من هذه المصائب التي حلت على أبناء شعبك وقضيته التي تراجعت عشرات السنين للوراء .
عااااااشق فلسطين