لا تباركوا فرفقتكم على حساب
شعب فقير ،،
لا تلقوا بعتابكم على بعض
فقد استحى الطفل الصغير ،،
تباً لكم ولِفرقتكم
فلم أكن بينكم هاتفاً بِ الوحدة ل أجلكم
ولكنه من أجل فلسطين
فما أنا بِ مبشر ولا أنا بنذير
تخاصمتم وقطعت الأوصال
فلم تحترموا لا إمرأة ولا طفل ولا شيخ كبير
حققتم لعدوكم ما أراد
أين عهودكم للشهداء
أين من عاهدوا على الدرب نسير ،،
كلامكم عن الوحدة قد كثر
ولم نرى منكم إلا الشئ القذر
فتباً لفرقتكم
فلم تبقوا لنا شيئاً
ولو بالشئ اليسير
تصافحتم أمام وسائل الإعلام
وتوحدتم بالكثير الكثير
ولكن ما في الصدور كان أبغض
وأعددتم لعبض ما لا يراق
ولا بِ الوحدة كان لنا من هذا بشير
يا ليتكم توحدتم لأجل فلسطين
فَ شعب فلسطين قد ثار
هذا ما نقل عبر الاعلام عبر
كل صوت وكل أثير ،،
يبشر فرقتكم بحساب عسير
توحدوا لأجل أن لا يطالكم حسابنا
فإليكم ما زلنا نشير ،،
توحدوا توحدوا توحدوا
بقلمي ( كنعان أبو شاويش )