[ مُنتَديَات رَوعَة الغَ ـرَامْ ]

حنكمل المشوار... يا فلسطين... 531439817

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

[ مُنتَديَات رَوعَة الغَ ـرَامْ ]

حنكمل المشوار... يا فلسطين... 531439817

[ مُنتَديَات رَوعَة الغَ ـرَامْ ]

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مَڔحٻاً ٻڪَ مَڔهْـ أُخْـڔَى يَـآ زائر ..


    حنكمل المشوار... يا فلسطين...

    هيما
    هيما
    .{ عُضُـوٌ فَـعَّ ــآلْ ..
    .{ عُضُـوٌ فَـعَّ ــآلْ  ..


    الجنس : ذكر

    الدولـة : فلسطين

    الهواية : حنكمل المشوار... يا فلسطين... Swimmi10

    حنكمل المشوار... يا فلسطين... Empty حنكمل المشوار... يا فلسطين...

    مُساهمة من طرف هيما 7/14/2012, 22:18

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] , [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] , [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


    حنكمل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يا فلسطين...

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

    ثـوار .. أحرار .. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    المشوار ، شعار وهتاف ردده الرئيس المصري مع جماهير شعب مصر في ميدان
    التحرير في قاهرة المعز بالله ، مشهد هزني من الأعماق بينما كان الدكتور
    محمد مرسي يتحول من رئيس إلى قائد جماهيري ، مشهدٌ أعادني إلى المقاطعة في
    رام الله ، أعادني إلى أيام الشهيد الرمز أبو عمار وهو يهتف مع جماهير
    شعبه ( عالقدس رايحين .. شهداء بالملايين ) ، محمد مرسي أصبح رئيساً لمصر
    بنسبة 51% و كان أبو عمار يقول يكفيني أن أقود شعبي بنسبة 51% ، لم يكن
    بين ياسر عرفات وأبناء شعبه حاجب أو بواب وها هو محمد مرسي يبعد بيديه
    رجال الأمن من أمامه لأنه لا يريد ما يحجبه عن شعبه ، هي القيادة وليست
    الرئاسة ، وقليلٌ هم القادة وكثرٌ هم الرؤساء والحكام ، القائد هو ابن
    شعبه وفي خدمة شعبه ، والرئيس أو الحاكم هو سلطان ٌ وسيف ٌمسلط ٌ على شعبه
    ، والقائد هو صوت شعبه ، بينما الشعب هو صوت رئيسه وحاكمه ، فهل يتحقق
    حلم الأمة العربية بقائد تاريخي اسمه محمد مرسي أو أي اسم كان ، فالأمة
    بحاجة إلى قائد يحدد هدفها ويرسم لها مسارها .
    ثوار .. أحرار .. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    المشوار ، هي الثورة وهي الحرية ، فلا يكمل المشوار إلى تحقيق
    الديمقراطية والدولة الوطنية المدنية إلا بوجود ثائر حر لا يخشى في الحق
    لومة لائم ، فالمشوار هو مشوار الشعب ، هو مشوار الفقراء والمساكين ، هو
    مشوار ساكني المقابر ، هو مشوار الذين ينامون على جوع ويستيقظون على جوع ،
    هو مشوار العمال والفلاحين والطلبة والمرأة وكل أبناء الشعب ، مشوار
    وجهته العدالة الاجتماعية والعيش الكريم ، هي الثورة تزيل الغشاوة عن
    العيون فيستيقظ الضمير الذي نام عشرات السنيين ليجد الحال غير الحال الذي
    نام عليه ، فما أروع الحرية وهي تنير للشعب طريقه ، وما أروع الحرية وهي
    تـُشعر الإنسان بأنه إنسان ، وكم نحن في عالمنا العربي بحاجة إلى الحرية
    بكل أشكالها ومضامينها وأهدافها لكي ينتقل إنساننا العربي من حياة
    العبودية والذل إلى حياة العزة والكرامة ، فلقد بدأ المشوار ولن يتوقف
    لأنّ الشعب تخلص من عبودية الحاكم والرئيس ليقول للقائد إذا أردت النوم
    ملء جفنيك فاحكم بالعدل بين الناس ولا تبخسهم أشياءهم ، وكن الأول في
    العطاء والأخير في الأخذ ، وكن أيها القائد آخر الشاربين من كأس الماء حتى
    يشرب الشعب كله ، لأنك إذا أردت أن تكون آمناً على نفسك فأمّـن الناس على
    نفوسهم أولاً ، هذه هي الحرية وهذا هو طريقها .
    ثوار .. أحرار .. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    المشوار ، هي مصر العروبة ، مصر التي ستعود إلى الساحة القومية لتكون
    رافعة للنضال الفلسطيني بأسلوب جديد هو أسلوب المقاومة لا أسلوب المهادنة
    ، أسلوب المقاومة بكل أشكالها ، فقد ولت وإلى الأبد سياسة إعطاء الفرص
    للعدّو الصهيوني ، وقد ولت مرحلة الخنوع والذل والضعف في التعامل مع
    العدّو الصهيوني ، فلسطين قوية بذاتها وقوية بأمتها وفي المقدمة مصر
    الحرية والديمقراطية ، ولكنها كانت بحاجة إلى من يزيل عنها حاجز الخوف من
    كل شيء ، فمصر اليوم مع فلسطين التي يجب أن تخوض حربها السياسية في الأمم
    المتحدة لكي تنال مقعد عضويتها في الجمعية العامة ، فمصر الحرية
    والديمقراطية لن تستمع بعد اليوم لقادة العدّو يرسمون لها خارطة طريقها
    الفلسطينية ، بل أنّ مصر اليوم ستـُسمع العدّو الصهيوني خارطة طريقها
    الفلسطينية ، فهل ستكون القيادة الفلسطينية مستعدة اليوم لخوض معركتها مع
    عدّوها ومعها مصر والأمة العربية من وراء مصر .
    ثوار .. أحرار .. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    المشوار ، هي مصر لكل أبناء مصر ، والرئيس محمد مرسي هو القائد لكل شعب
    مصر ، فمصر لكل المصريين ، ورئيس مصر رئيس كل المصريين ، وحكومة مصر هي
    حكومة شعب مصر وليست حكومة رئيس أو حاكم مصر ، فالحكومة ليست جهازاً
    ملحقاً بمكتب الرئيس أو الحاكم ، وإنما هي جهاز لخدمة الشعب ومصالحه
    وليست لخدمة الرئيس أو الحاكم ، والحكومة هي عون للقائد من أجل خدمة الشعب
    ، فالحكومة تعمل على تحقيق آمال الشعب و لا تعمل على تحقيق آمال الحاكم ،
    فهل نعي وندرك نحن في فلسطين هذه الحقيقة بأنّ الحكومة ليست حكومة الرئيس
    أو الحاكم وإنما هي حكومة الشعب ، لأنها تستمد شرعيتها من الشعب ولا
    تستمدها من الحاكم وإن كانت تؤدي اليمين أمام الحاكم ، لأنها بحاجة إلى
    ثقة الشعب بها من خلال برلمان الشعب .
    ثوار .. أحرار .. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    المشوار ، هتاف وشعار يوّحد القائد والشعب في سفينة واحدة ، وهذا أول ما
    يعني إسقاط النظام الأمني السيف المسلط على رقاب الشعب ، وهكذا كان لمصر
    الشقيقة ، فأمن المواطن المصري منوط منذ اليوم بجهاز الشرطة ، وأمن مصر
    الوطن منوط بالجيش والقوات المسلحة ، فمتى يتخلص الشعب الفلسطيني من ظلم
    واستبداد الأجهزة الأمنية المتعددة ، ومتى يناط بهذه الأجهزة الأمنية
    حماية المواطن الفلسطيني وحماية الأرض الفلسطينية وحماية البيوت
    الفلسطينية من بطش الاحتلال ، أم أنّ هذه الأجهزة الأمنية لا تـُظهر قوتها
    إلا على أبناء شعبها ؟؟ .

      الوقت/التاريخ الآن هو 5/9/2024, 17:12