الدكتور محمد الكحلاوي، الأمين العام لاتحاد الأثريين العرب، أنّ الأنفاق التي يحفرها الصهاينة أسفل المسجد الأقصى قد وصلت إلى 34 مترًا؛ بما يهدّد المسجد بالانهيار، خاصةً أنّه مقامٌ على حوائط حاملة، وليس خرسانات.
وأضاف في الندوة التي عقدتها لجنة الشؤون العربية بنقابة الصحافيين المصريين، مساء الإثنين (16/6)، بعنوان "تطوّرات خطيرة في محاولات هدم المسجد الأقصى"، أنه لا يوجد مسؤول عربي واحد لديه الحماس لمواجهة ممارسات دولة الاحتلال لهدم الأقصى.
وأكّد أنّ الحكومات العربية تبلَّدت، ولا يوجد لديها إحساس بالمسؤولية تجاه ما يحدث، وحذَّر من خطورة ما يجري وسط صمتٍ عربي تام، وأشار إلى أنّ الجدار العازل يعطي الصهاينة 10 آلاف موقع أثري، فيما يعطي فلسطين 3115 فقط.
وطالب الأنظمة العربية بتبنِّي مشروعه الذي يسعى فيه إلى الحصول على الحماية الدولية للمسجد الأقصى لحين فضّ النزاع مع الاحتلال، وترعاه اليونسكو.
وأكّد أحمد صالح، مدير "آثار ميت رهينة" بالجيزة، ضرورةَ تدريس مادة التوراة في كليات الآثار المصرية باللغة العبرية؛ لكشف كذب التاريخ الصهيوني، كما عرض مجموعةَ صور تكشف خطورة وتطورات المخطط الاحتلاليّ لهدم المسجد الأقصى.
وقال محمد بهجت قبيصي، المنسق العام لاتحاد الأثريين العرب في سوريا: "إنّ الثابت في التاريخ أنّه لا وجود للقدس قبل القرن السابع قبل الميلاد"، واستدلَّ ببراهين أثرية تؤكّد ما ذهب إليه، موضّحًا أنّه لا ينكر وجود الأنبياء، لكنّه ينكر السلم الزمني الذي أتى به اليهود في كتب التاريخ التوراتي.
وأشار إلى أنّ التاريخ القديم قد سُرِقَ من قِبل الصهاينة قبل أنْ تسرق الأرض، وكشف عن تساؤلٍ لبعض علماء الآثار في العالم حول عدم ذكر داود في الآثار اليهودية، وبعد 6 أشهر فقط من هذا التساؤل كشف الصهاينة عن نقشٍ باسم "ديدام" نسبةً إلى النبي داود، مؤكّدًا أنّ أغلب النقوش التوراتيّة مزوَّرة.
وأضاف في الندوة التي عقدتها لجنة الشؤون العربية بنقابة الصحافيين المصريين، مساء الإثنين (16/6)، بعنوان "تطوّرات خطيرة في محاولات هدم المسجد الأقصى"، أنه لا يوجد مسؤول عربي واحد لديه الحماس لمواجهة ممارسات دولة الاحتلال لهدم الأقصى.
وأكّد أنّ الحكومات العربية تبلَّدت، ولا يوجد لديها إحساس بالمسؤولية تجاه ما يحدث، وحذَّر من خطورة ما يجري وسط صمتٍ عربي تام، وأشار إلى أنّ الجدار العازل يعطي الصهاينة 10 آلاف موقع أثري، فيما يعطي فلسطين 3115 فقط.
وطالب الأنظمة العربية بتبنِّي مشروعه الذي يسعى فيه إلى الحصول على الحماية الدولية للمسجد الأقصى لحين فضّ النزاع مع الاحتلال، وترعاه اليونسكو.
وأكّد أحمد صالح، مدير "آثار ميت رهينة" بالجيزة، ضرورةَ تدريس مادة التوراة في كليات الآثار المصرية باللغة العبرية؛ لكشف كذب التاريخ الصهيوني، كما عرض مجموعةَ صور تكشف خطورة وتطورات المخطط الاحتلاليّ لهدم المسجد الأقصى.
وقال محمد بهجت قبيصي، المنسق العام لاتحاد الأثريين العرب في سوريا: "إنّ الثابت في التاريخ أنّه لا وجود للقدس قبل القرن السابع قبل الميلاد"، واستدلَّ ببراهين أثرية تؤكّد ما ذهب إليه، موضّحًا أنّه لا ينكر وجود الأنبياء، لكنّه ينكر السلم الزمني الذي أتى به اليهود في كتب التاريخ التوراتي.
وأشار إلى أنّ التاريخ القديم قد سُرِقَ من قِبل الصهاينة قبل أنْ تسرق الأرض، وكشف عن تساؤلٍ لبعض علماء الآثار في العالم حول عدم ذكر داود في الآثار اليهودية، وبعد 6 أشهر فقط من هذا التساؤل كشف الصهاينة عن نقشٍ باسم "ديدام" نسبةً إلى النبي داود، مؤكّدًا أنّ أغلب النقوش التوراتيّة مزوَّرة.