أنا الفِلسطينيْ
أنا الفِلسطينيْ ..
أنا مَنْ اعتنقتُ الوَطنْ
الإسلامُ دينيْ ..
أنا الكَلِمة وَالصْرخة الرافِضة للذُلْ
في وَجهْ الظُلمْ ..
في وَجهْ المُحتلْ ..
أقولُها وَلا أكترِثْ .. لا أهابْ
مَهما ألحَقوا بي مِنْ دمْار .. مِنْ قَتِلْ
مِنْ خرابْ ..
فالطُعْنُ الذي يَأتيْ مِنْ الخَلفْ
دَائِماً حَقيقة ..
لأنَهُ يَجْعلُكَ في المُقَدِمْة
لَيسَتْ كَلِماتْ تُقالْ وَعِباراتْ
رَقيقة ..
أنا الفِلسطينيْ
أنَا الدَمعَة الحَزينْة مِنْ عيونْ
الأطفالْ ..
بَسمة مِنْ وِجوههِم تُزالْ
أنا الثوْرة الصَاخِبة مِنْ أعَمالْ
الكَادحين وَسِجلْ الفُقراء ..
أنا الفلِسطينيْ ..
أؤمِنْ بِكُلْ أشكَالْ الحُرية
أؤمِنْ بوسائِل النِضالْ ..
ثَورْة .. مُقاوْمة .. جِهادْ
وَلا خَيار غَيرُها بِالنسبةِ
لي يُرادْ ..
أنا الفِلسطينيْ ..
بِكُلِ مُدِنْ البِلادْ
التي دُمِرتْ وَجارَ عَليْها الظُلمْ
أظهَر .. أُبْانْ
أنا الفِلسطينيْ ..
أنا مَنْ فُرِضْ عَليهْ الحِصارْ
وَألحِقْ بهِ الدَمارْ
وَكانْ مِنْ نَصيبُه أنْ يَكوْن
لهُ إثنانْ مِنْ مَصيرُهْ
وَلهُ الخَيارْ ..
إما جوعْ وإما ركوعْ ..
أنا الفِلسطينيْ ..
الذي يُتقِنْ فِنونْ الاختِيارْ
فكانْ الجْوع لهُ مِنْ قرارْ
أنا الفِلسطينيْ ..
أنا المَدينة .. أنا القريْة
اسألوا عَنيْ في قَاموْس
الأُممْ البَاقية ْ
بقلمي ( كنعان ابو شاويش )
أنا الفِلسطينيْ ..
أنا مَنْ اعتنقتُ الوَطنْ
الإسلامُ دينيْ ..
أنا الكَلِمة وَالصْرخة الرافِضة للذُلْ
في وَجهْ الظُلمْ ..
في وَجهْ المُحتلْ ..
أقولُها وَلا أكترِثْ .. لا أهابْ
مَهما ألحَقوا بي مِنْ دمْار .. مِنْ قَتِلْ
مِنْ خرابْ ..
فالطُعْنُ الذي يَأتيْ مِنْ الخَلفْ
دَائِماً حَقيقة ..
لأنَهُ يَجْعلُكَ في المُقَدِمْة
لَيسَتْ كَلِماتْ تُقالْ وَعِباراتْ
رَقيقة ..
أنا الفِلسطينيْ
أنَا الدَمعَة الحَزينْة مِنْ عيونْ
الأطفالْ ..
بَسمة مِنْ وِجوههِم تُزالْ
أنا الثوْرة الصَاخِبة مِنْ أعَمالْ
الكَادحين وَسِجلْ الفُقراء ..
أنا الفلِسطينيْ ..
أؤمِنْ بِكُلْ أشكَالْ الحُرية
أؤمِنْ بوسائِل النِضالْ ..
ثَورْة .. مُقاوْمة .. جِهادْ
وَلا خَيار غَيرُها بِالنسبةِ
لي يُرادْ ..
أنا الفِلسطينيْ ..
بِكُلِ مُدِنْ البِلادْ
التي دُمِرتْ وَجارَ عَليْها الظُلمْ
أظهَر .. أُبْانْ
أنا الفِلسطينيْ ..
أنا مَنْ فُرِضْ عَليهْ الحِصارْ
وَألحِقْ بهِ الدَمارْ
وَكانْ مِنْ نَصيبُه أنْ يَكوْن
لهُ إثنانْ مِنْ مَصيرُهْ
وَلهُ الخَيارْ ..
إما جوعْ وإما ركوعْ ..
أنا الفِلسطينيْ ..
الذي يُتقِنْ فِنونْ الاختِيارْ
فكانْ الجْوع لهُ مِنْ قرارْ
أنا الفِلسطينيْ ..
أنا المَدينة .. أنا القريْة
اسألوا عَنيْ في قَاموْس
الأُممْ البَاقية ْ
بقلمي ( كنعان ابو شاويش )