أكدت أن زوجها يتعرض لاستهداف مستمر.زوجة القائد مجدي الريماوي تتوجه بخالص تهنئتها لشعبنا بحلول عيد الأضحى.
توجهت فتحية الريماوي زوجة الأسير القائد مجدي الريماوي بخالص التهاني والتبريكات لأبناء شعبنا الفلسطيني بمناسبة حلول عيد الأضحى، متمنية أن تكون هذه المناسبات السعيدة فرصة لاستذكار مآثر شهدائنا وأسرانا في زنازين الاحتلال، ومقدمة لإطلاق سراحهم ومقدمة لإنهاء الانقسام وعودة اللحمة الفلسطينية، لتتبيض بها وجوه أبناء شعبنا الفلسطيني.
وأبرقت الريماوي في حديث لها عبر أثير إذاعة صوت الشعب باسم ذوي الأسرى بالتحية لأسرانا البواسل القابعين في زنازين الاحتلال وعلى رأسهم القائد الرفيق أحمد سعدات، وعاهد ومجدي وباسل وحمدي، وجميع الأسرى، بمناسبة حلول العيد.
وطمأنتهم الريماوي بأن شعبنا الفلسطيني باقي على عهدهم، ويستمد صبره وصموده منهم، مؤكدة أن الأمل في تحررهم يوماً من الاحتلال هو الدافع لهم في استمرار حياتهم، وأنهم ينتظرون على أحر الجمر هذا اليوم.
واعترفت الريماوي أن أسرانا البواسل بغيابهم يتركون فراغاً كبيراً في المناسبات السعيدة وحتى الحزينة، إلا أنه رغم التحديات والمصاعب التي تواجههم، إلا أن الأمل بعودتهم كبير ليحتفلوا ويمارسوا طقوس الأعياد والمناسبات السعيدة بجوارهم.
وأفادت الريماوي في حديث للمكتب الإعلامي أن القائد مجدي الريماوي يتعرض لضغوطات وممارسات واستهداف مستمر من مصلحة السجون الإسرائيلية، وأن الأيام السابقة شهدت اقتحامهم للزنزانة التي يحتجز بها هو ومعتقلين آخرين، حيث قامت بمصادرة جميع أغراضه، وفرضت عليهم غرامة مالية، بحجة وجود أجهزة اتصال.
توجهت فتحية الريماوي زوجة الأسير القائد مجدي الريماوي بخالص التهاني والتبريكات لأبناء شعبنا الفلسطيني بمناسبة حلول عيد الأضحى، متمنية أن تكون هذه المناسبات السعيدة فرصة لاستذكار مآثر شهدائنا وأسرانا في زنازين الاحتلال، ومقدمة لإطلاق سراحهم ومقدمة لإنهاء الانقسام وعودة اللحمة الفلسطينية، لتتبيض بها وجوه أبناء شعبنا الفلسطيني.
وأبرقت الريماوي في حديث لها عبر أثير إذاعة صوت الشعب باسم ذوي الأسرى بالتحية لأسرانا البواسل القابعين في زنازين الاحتلال وعلى رأسهم القائد الرفيق أحمد سعدات، وعاهد ومجدي وباسل وحمدي، وجميع الأسرى، بمناسبة حلول العيد.
وطمأنتهم الريماوي بأن شعبنا الفلسطيني باقي على عهدهم، ويستمد صبره وصموده منهم، مؤكدة أن الأمل في تحررهم يوماً من الاحتلال هو الدافع لهم في استمرار حياتهم، وأنهم ينتظرون على أحر الجمر هذا اليوم.
واعترفت الريماوي أن أسرانا البواسل بغيابهم يتركون فراغاً كبيراً في المناسبات السعيدة وحتى الحزينة، إلا أنه رغم التحديات والمصاعب التي تواجههم، إلا أن الأمل بعودتهم كبير ليحتفلوا ويمارسوا طقوس الأعياد والمناسبات السعيدة بجوارهم.
وأفادت الريماوي في حديث للمكتب الإعلامي أن القائد مجدي الريماوي يتعرض لضغوطات وممارسات واستهداف مستمر من مصلحة السجون الإسرائيلية، وأن الأيام السابقة شهدت اقتحامهم للزنزانة التي يحتجز بها هو ومعتقلين آخرين، حيث قامت بمصادرة جميع أغراضه، وفرضت عليهم غرامة مالية، بحجة وجود أجهزة اتصال.