،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
للصّدى أنتِ ،
إذ أشعلتِ أغنيةً في بَقايايَ – ذاتَ مطرٍ -
ثمّ طرتِ ، كلحنٍ قديمٍ يحفظُ أسماءنا جيداً ،
ولم تعودي ّ!
للغيابِ أنتِ ،
للبُحةِ التي تندلعُ في نهرٍ من أُغنياتْ !
للمساءِ أنتِ ،
للذكرياتِ التي تأتي مصادفةً ،
أثناءَ هدهدةِ الجراحِ ، واشعالِ الأُمنياتْ !
للوهمِ أنتِ ،
للسّرابِ المُضاءِ بوجهكِ ،
لعطشِ الأماكنِ ، لارتجافِ النوافذِ ، للهذيانْ !
للفتنةِ أنتِ ،
لليلِ الممتدِّ في عينيكِ ، للزّنابقِ في وَجنتيكِ
للشّفاهِ ، وللقداسةِ في عاجِ الجسدْ !
للبياضِ أنتِ ،
للسّماءِ التي ترتعدُ ، للحقولِ التّي تربّي المطرْ ..
للغمامِ الذي يهطلكِ قوافٍ ، لتناهيدِ الموجِ ، ونُعاسِ الأزرقْ !
للشعرِ أنتِ ،
لاختمارِ القصائدِ ،
للمعاني ، مجازاً ينفلتُ من حلقِ الكلامْ ..
أنتِ ،
لكلّ شيءٍ إلّايَ
فأكمليني ،
يا اكتمالَ الأشياءْ !
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
للصّدى أنتِ ،
إذ أشعلتِ أغنيةً في بَقايايَ – ذاتَ مطرٍ -
ثمّ طرتِ ، كلحنٍ قديمٍ يحفظُ أسماءنا جيداً ،
ولم تعودي ّ!
للغيابِ أنتِ ،
للبُحةِ التي تندلعُ في نهرٍ من أُغنياتْ !
للمساءِ أنتِ ،
للذكرياتِ التي تأتي مصادفةً ،
أثناءَ هدهدةِ الجراحِ ، واشعالِ الأُمنياتْ !
للوهمِ أنتِ ،
للسّرابِ المُضاءِ بوجهكِ ،
لعطشِ الأماكنِ ، لارتجافِ النوافذِ ، للهذيانْ !
للفتنةِ أنتِ ،
لليلِ الممتدِّ في عينيكِ ، للزّنابقِ في وَجنتيكِ
للشّفاهِ ، وللقداسةِ في عاجِ الجسدْ !
للبياضِ أنتِ ،
للسّماءِ التي ترتعدُ ، للحقولِ التّي تربّي المطرْ ..
للغمامِ الذي يهطلكِ قوافٍ ، لتناهيدِ الموجِ ، ونُعاسِ الأزرقْ !
للشعرِ أنتِ ،
لاختمارِ القصائدِ ،
للمعاني ، مجازاً ينفلتُ من حلقِ الكلامْ ..
أنتِ ،
لكلّ شيءٍ إلّايَ
فأكمليني ،
يا اكتمالَ الأشياءْ !