هو إنسان ،،،
يحب و يكره ،،،
يتألم و يغضب ،،،
يحزن ويفرح ،،،
و هو
عربي ،،،
يعتز بعروبته ،،،
يتمسك بانتمائه إلى أمته العربية ،،،
يرى فيها ومنها قوته و انتصاره ،،،
له صفات العرب
وهي الكرم ،،، حسن الضيافة ،،، حب السلام
و لكن
مأساته أليمه ,,,
فالذين أكرم ضيافتهم عندما لجئوا إليه هرباً من المذابح النازية في أوروبا ,,,
اغتصبوا أرضه ,,,
و سرقوا خيراته ,,,
و قتلوا أهله ,,,
وطردوه من دياره ,,,
وهو أبي يرفض الذل و لا يرضى الهوان ,,,
كيف يسالم من لا يزالون يغتصبون حقه ,,,
و يحللون قتله ,,,
إنه في صموده كالصخرة لا يتزحزح ,,,
وفي ثورته كالبركان لا يقف في طريقه أحد ,,,
و عندما يرجع إلى دياره منتصراً ,,,
يعود جميلاً كريماً مسامحاً ,,,
فلسطين في قلبه هي الحب الأول ,,,
هي الحب الذي لا يموت ,,,
هي الحب الوارف الذي تتفتح فوقه كل أزهار الحب الأخرى ,,,
فلسطين الأرض هي الأم الحنون ,,,
التي وهبت الحياة ,,, و أغدقت الخيرات ,,,
وهي الآن أسيرة محتلة ,,,
و لكنها برغم الأسر والاحتلال,,,
لا تزال شامخة خضراء تنتظر أبنائها,,,
و فلسطين الشعب هي الحبيبة الوفية ,,,
و هي الآن مشردة منفية ,,,
و لكنها برغم التشرد و النفي ,,,
لا تزال عذراء جميلة تنتظر حبيبها وفارسها ,,
و نهاية هذا الحب المعذب ,,,
فالقرب من الحبيبة موتٌ في السجون والمعتقلات ,,,
و البعد عنها موتٌ في الاغتراب و اللجوء والشتات ,,,
إن الحب الجارف لفلسطين و الانتماء إليها هو الذي يوجد الشعب الفلسطيني
في الداخل والخارج
و يدفعه دائماً إلى تقديم روحه فداءً في سبيل فلسطين حرة منتصرة
يحب و يكره ،،،
يتألم و يغضب ،،،
يحزن ويفرح ،،،
و هو
عربي ،،،
يعتز بعروبته ،،،
يتمسك بانتمائه إلى أمته العربية ،،،
يرى فيها ومنها قوته و انتصاره ،،،
له صفات العرب
وهي الكرم ،،، حسن الضيافة ،،، حب السلام
و لكن
مأساته أليمه ,,,
فالذين أكرم ضيافتهم عندما لجئوا إليه هرباً من المذابح النازية في أوروبا ,,,
اغتصبوا أرضه ,,,
و سرقوا خيراته ,,,
و قتلوا أهله ,,,
وطردوه من دياره ,,,
وهو أبي يرفض الذل و لا يرضى الهوان ,,,
كيف يسالم من لا يزالون يغتصبون حقه ,,,
و يحللون قتله ,,,
إنه في صموده كالصخرة لا يتزحزح ,,,
وفي ثورته كالبركان لا يقف في طريقه أحد ,,,
و عندما يرجع إلى دياره منتصراً ,,,
يعود جميلاً كريماً مسامحاً ,,,
فلسطين في قلبه هي الحب الأول ,,,
هي الحب الذي لا يموت ,,,
هي الحب الوارف الذي تتفتح فوقه كل أزهار الحب الأخرى ,,,
فلسطين الأرض هي الأم الحنون ,,,
التي وهبت الحياة ,,, و أغدقت الخيرات ,,,
وهي الآن أسيرة محتلة ,,,
و لكنها برغم الأسر والاحتلال,,,
لا تزال شامخة خضراء تنتظر أبنائها,,,
و فلسطين الشعب هي الحبيبة الوفية ,,,
و هي الآن مشردة منفية ,,,
و لكنها برغم التشرد و النفي ,,,
لا تزال عذراء جميلة تنتظر حبيبها وفارسها ,,
و نهاية هذا الحب المعذب ,,,
فالقرب من الحبيبة موتٌ في السجون والمعتقلات ,,,
و البعد عنها موتٌ في الاغتراب و اللجوء والشتات ,,,
إن الحب الجارف لفلسطين و الانتماء إليها هو الذي يوجد الشعب الفلسطيني
في الداخل والخارج
و يدفعه دائماً إلى تقديم روحه فداءً في سبيل فلسطين حرة منتصرة