أجهزة الأمن الفلسطينية تنجح في القبض على مدعي الألوهية عبر "فيسبوك"
قامت الأجهزة الأمنية الفلسطينية في مدينة قلقيلية باعتقال شاب
فلسطيني بتهمة ادعائه الألوهية وإنشائه صفحة مثيرة للجدل على
موقع التواصل الاجتماعي الشهير "فيسبوك" باسم "أنا الله".
وذكر موقع "سي. إن. إن." السبت 6-11-2010 أن الاعتقال تم نهاية
هذا الأسبوع بعد أن تم ضبط المتهم في حالة تلبس أثناء إبحاره على
الشبكة العنكبوتية.
وأوردت تقارير إخبارية عن الموقع الرسمي لحركة فتح أن المدعو
"و.ح" محجوز لدى جهاز المخابرات العامة الفلسطيني.
وأكدت بعض المصادر أن وليد يعد أحد أهم الناشطين الملحدين على
موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، وصاحب مدونة "نور العقل"
و "صفحة الله" التي يدعي فيها الألوهية.
وفجرت هذه الصفحة إبان إنشائها موجة سخط عارمة في صفوف مئات
الآلاف من متصفحي الإنترنت نظرا لاستفزازها المباشر لمشاعر
المسلمين وتعمد صاحبها لتحريف القرآن والاستهزاء بالرسل.
وتم بالفعل الضغط على إدارة "فيسبوك" ليتم إغلاق الصفحة
"المشبوهة" في شهر مارس/آذار الماضي، غير أن ذلك لم يمنع
منشئها من التمادي في أفعاله، وأقدم على إنشاء صفحتين أخريين
تحت عنوان "الله حي لم يمت" و "مؤمنون بالله الجديد" لتبدأ حملات
الاستنكار والتنديد الإلكترونية.
قامت الأجهزة الأمنية الفلسطينية في مدينة قلقيلية باعتقال شاب
فلسطيني بتهمة ادعائه الألوهية وإنشائه صفحة مثيرة للجدل على
موقع التواصل الاجتماعي الشهير "فيسبوك" باسم "أنا الله".
وذكر موقع "سي. إن. إن." السبت 6-11-2010 أن الاعتقال تم نهاية
هذا الأسبوع بعد أن تم ضبط المتهم في حالة تلبس أثناء إبحاره على
الشبكة العنكبوتية.
وأوردت تقارير إخبارية عن الموقع الرسمي لحركة فتح أن المدعو
"و.ح" محجوز لدى جهاز المخابرات العامة الفلسطيني.
وأكدت بعض المصادر أن وليد يعد أحد أهم الناشطين الملحدين على
موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، وصاحب مدونة "نور العقل"
و "صفحة الله" التي يدعي فيها الألوهية.
وفجرت هذه الصفحة إبان إنشائها موجة سخط عارمة في صفوف مئات
الآلاف من متصفحي الإنترنت نظرا لاستفزازها المباشر لمشاعر
المسلمين وتعمد صاحبها لتحريف القرآن والاستهزاء بالرسل.
وتم بالفعل الضغط على إدارة "فيسبوك" ليتم إغلاق الصفحة
"المشبوهة" في شهر مارس/آذار الماضي، غير أن ذلك لم يمنع
منشئها من التمادي في أفعاله، وأقدم على إنشاء صفحتين أخريين
تحت عنوان "الله حي لم يمت" و "مؤمنون بالله الجديد" لتبدأ حملات
الاستنكار والتنديد الإلكترونية.