،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
1
أنتِ المُصادفةُ الأشهَى ,
في سلّةِ الوقتِ !
2
أنتِ ..
فاكهةُ اللّقاءِ ,
وأنا .. غناؤكِ !
3
أنتِ ..
سِرّيَ المخفيُّ تحتَ إبطِ الليلِ ،
أنتِ بُحةُ الصّدى حينَ تُغنّينَ ،
وأرقي / أرقُ النّاياتْ !
4
أنتِ " هِبةُ " اللهِ إليَّ ،
إذ أدعوهُ بينَ صلاتينِ , أن هَب لي من خاصرةِ البياضِ غيمةً ،
تلملمُ أنّاتي ،
و تهطلني نشيداً يرفرفُ فوقَ مآذنِ الرّوحْ !
5
وأنتِ "أنتِ" ..
وإن لم أرَ وجهكِ المطرّزَ في المرايا ،
وإن لم أعانق وشوشاتِ النّايِ في حلقكِ
وإن بكيتُ , ولم تمسّد أصابعُكِ وَجعي
وإن لم تُقبّلي ضريحي ,
- ذاتَ غيابْ - !
[ بعدَ الموتِ بإغفاءتينْ .. ]
6
يا وَجعي :
- لماذا تكحّلينَ الغيابَ بعطركِ ؟!
- لأنسى .. أنّكَ لن تنسى غيابي !
7
تأخرتِ / تأخرَ المطرُ
فهُزّي جذعَ غيمتكِ
لتهطلكِ عليَّ
نبيذاً
و
أُغنياتْ !
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
1
أنتِ المُصادفةُ الأشهَى ,
في سلّةِ الوقتِ !
2
أنتِ ..
فاكهةُ اللّقاءِ ,
وأنا .. غناؤكِ !
3
أنتِ ..
سِرّيَ المخفيُّ تحتَ إبطِ الليلِ ،
أنتِ بُحةُ الصّدى حينَ تُغنّينَ ،
وأرقي / أرقُ النّاياتْ !
4
أنتِ " هِبةُ " اللهِ إليَّ ،
إذ أدعوهُ بينَ صلاتينِ , أن هَب لي من خاصرةِ البياضِ غيمةً ،
تلملمُ أنّاتي ،
و تهطلني نشيداً يرفرفُ فوقَ مآذنِ الرّوحْ !
5
وأنتِ "أنتِ" ..
وإن لم أرَ وجهكِ المطرّزَ في المرايا ،
وإن لم أعانق وشوشاتِ النّايِ في حلقكِ
وإن بكيتُ , ولم تمسّد أصابعُكِ وَجعي
وإن لم تُقبّلي ضريحي ,
- ذاتَ غيابْ - !
[ بعدَ الموتِ بإغفاءتينْ .. ]
6
يا وَجعي :
- لماذا تكحّلينَ الغيابَ بعطركِ ؟!
- لأنسى .. أنّكَ لن تنسى غيابي !
7
تأخرتِ / تأخرَ المطرُ
فهُزّي جذعَ غيمتكِ
لتهطلكِ عليَّ
نبيذاً
و
أُغنياتْ !