[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] , [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] , [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
حنكمل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يا فلسطين...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ثـوار .. أحرار .. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
المشوار ، شعار وهتاف ردده الرئيس المصري مع جماهير شعب مصر في ميدان
التحرير في قاهرة المعز بالله ، مشهد هزني من الأعماق بينما كان الدكتور
محمد مرسي يتحول من رئيس إلى قائد جماهيري ، مشهدٌ أعادني إلى المقاطعة في
رام الله ، أعادني إلى أيام الشهيد الرمز أبو عمار وهو يهتف مع جماهير
شعبه ( عالقدس رايحين .. شهداء بالملايين ) ، محمد مرسي أصبح رئيساً لمصر
بنسبة 51% و كان أبو عمار يقول يكفيني أن أقود شعبي بنسبة 51% ، لم يكن
بين ياسر عرفات وأبناء شعبه حاجب أو بواب وها هو محمد مرسي يبعد بيديه
رجال الأمن من أمامه لأنه لا يريد ما يحجبه عن شعبه ، هي القيادة وليست
الرئاسة ، وقليلٌ هم القادة وكثرٌ هم الرؤساء والحكام ، القائد هو ابن
شعبه وفي خدمة شعبه ، والرئيس أو الحاكم هو سلطان ٌ وسيف ٌمسلط ٌ على شعبه
، والقائد هو صوت شعبه ، بينما الشعب هو صوت رئيسه وحاكمه ، فهل يتحقق
حلم الأمة العربية بقائد تاريخي اسمه محمد مرسي أو أي اسم كان ، فالأمة
بحاجة إلى قائد يحدد هدفها ويرسم لها مسارها .
ثوار .. أحرار .. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
المشوار ، هي الثورة وهي الحرية ، فلا يكمل المشوار إلى تحقيق
الديمقراطية والدولة الوطنية المدنية إلا بوجود ثائر حر لا يخشى في الحق
لومة لائم ، فالمشوار هو مشوار الشعب ، هو مشوار الفقراء والمساكين ، هو
مشوار ساكني المقابر ، هو مشوار الذين ينامون على جوع ويستيقظون على جوع ،
هو مشوار العمال والفلاحين والطلبة والمرأة وكل أبناء الشعب ، مشوار
وجهته العدالة الاجتماعية والعيش الكريم ، هي الثورة تزيل الغشاوة عن
العيون فيستيقظ الضمير الذي نام عشرات السنيين ليجد الحال غير الحال الذي
نام عليه ، فما أروع الحرية وهي تنير للشعب طريقه ، وما أروع الحرية وهي
تـُشعر الإنسان بأنه إنسان ، وكم نحن في عالمنا العربي بحاجة إلى الحرية
بكل أشكالها ومضامينها وأهدافها لكي ينتقل إنساننا العربي من حياة
العبودية والذل إلى حياة العزة والكرامة ، فلقد بدأ المشوار ولن يتوقف
لأنّ الشعب تخلص من عبودية الحاكم والرئيس ليقول للقائد إذا أردت النوم
ملء جفنيك فاحكم بالعدل بين الناس ولا تبخسهم أشياءهم ، وكن الأول في
العطاء والأخير في الأخذ ، وكن أيها القائد آخر الشاربين من كأس الماء حتى
يشرب الشعب كله ، لأنك إذا أردت أن تكون آمناً على نفسك فأمّـن الناس على
نفوسهم أولاً ، هذه هي الحرية وهذا هو طريقها .
ثوار .. أحرار .. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
المشوار ، هي مصر العروبة ، مصر التي ستعود إلى الساحة القومية لتكون
رافعة للنضال الفلسطيني بأسلوب جديد هو أسلوب المقاومة لا أسلوب المهادنة
، أسلوب المقاومة بكل أشكالها ، فقد ولت وإلى الأبد سياسة إعطاء الفرص
للعدّو الصهيوني ، وقد ولت مرحلة الخنوع والذل والضعف في التعامل مع
العدّو الصهيوني ، فلسطين قوية بذاتها وقوية بأمتها وفي المقدمة مصر
الحرية والديمقراطية ، ولكنها كانت بحاجة إلى من يزيل عنها حاجز الخوف من
كل شيء ، فمصر اليوم مع فلسطين التي يجب أن تخوض حربها السياسية في الأمم
المتحدة لكي تنال مقعد عضويتها في الجمعية العامة ، فمصر الحرية
والديمقراطية لن تستمع بعد اليوم لقادة العدّو يرسمون لها خارطة طريقها
الفلسطينية ، بل أنّ مصر اليوم ستـُسمع العدّو الصهيوني خارطة طريقها
الفلسطينية ، فهل ستكون القيادة الفلسطينية مستعدة اليوم لخوض معركتها مع
عدّوها ومعها مصر والأمة العربية من وراء مصر .
ثوار .. أحرار .. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
المشوار ، هي مصر لكل أبناء مصر ، والرئيس محمد مرسي هو القائد لكل شعب
مصر ، فمصر لكل المصريين ، ورئيس مصر رئيس كل المصريين ، وحكومة مصر هي
حكومة شعب مصر وليست حكومة رئيس أو حاكم مصر ، فالحكومة ليست جهازاً
ملحقاً بمكتب الرئيس أو الحاكم ، وإنما هي جهاز لخدمة الشعب ومصالحه
وليست لخدمة الرئيس أو الحاكم ، والحكومة هي عون للقائد من أجل خدمة الشعب
، فالحكومة تعمل على تحقيق آمال الشعب و لا تعمل على تحقيق آمال الحاكم ،
فهل نعي وندرك نحن في فلسطين هذه الحقيقة بأنّ الحكومة ليست حكومة الرئيس
أو الحاكم وإنما هي حكومة الشعب ، لأنها تستمد شرعيتها من الشعب ولا
تستمدها من الحاكم وإن كانت تؤدي اليمين أمام الحاكم ، لأنها بحاجة إلى
ثقة الشعب بها من خلال برلمان الشعب .
ثوار .. أحرار .. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
المشوار ، هتاف وشعار يوّحد القائد والشعب في سفينة واحدة ، وهذا أول ما
يعني إسقاط النظام الأمني السيف المسلط على رقاب الشعب ، وهكذا كان لمصر
الشقيقة ، فأمن المواطن المصري منوط منذ اليوم بجهاز الشرطة ، وأمن مصر
الوطن منوط بالجيش والقوات المسلحة ، فمتى يتخلص الشعب الفلسطيني من ظلم
واستبداد الأجهزة الأمنية المتعددة ، ومتى يناط بهذه الأجهزة الأمنية
حماية المواطن الفلسطيني وحماية الأرض الفلسطينية وحماية البيوت
الفلسطينية من بطش الاحتلال ، أم أنّ هذه الأجهزة الأمنية لا تـُظهر قوتها
إلا على أبناء شعبها ؟؟ .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ثـوار .. أحرار .. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
المشوار ، شعار وهتاف ردده الرئيس المصري مع جماهير شعب مصر في ميدان
التحرير في قاهرة المعز بالله ، مشهد هزني من الأعماق بينما كان الدكتور
محمد مرسي يتحول من رئيس إلى قائد جماهيري ، مشهدٌ أعادني إلى المقاطعة في
رام الله ، أعادني إلى أيام الشهيد الرمز أبو عمار وهو يهتف مع جماهير
شعبه ( عالقدس رايحين .. شهداء بالملايين ) ، محمد مرسي أصبح رئيساً لمصر
بنسبة 51% و كان أبو عمار يقول يكفيني أن أقود شعبي بنسبة 51% ، لم يكن
بين ياسر عرفات وأبناء شعبه حاجب أو بواب وها هو محمد مرسي يبعد بيديه
رجال الأمن من أمامه لأنه لا يريد ما يحجبه عن شعبه ، هي القيادة وليست
الرئاسة ، وقليلٌ هم القادة وكثرٌ هم الرؤساء والحكام ، القائد هو ابن
شعبه وفي خدمة شعبه ، والرئيس أو الحاكم هو سلطان ٌ وسيف ٌمسلط ٌ على شعبه
، والقائد هو صوت شعبه ، بينما الشعب هو صوت رئيسه وحاكمه ، فهل يتحقق
حلم الأمة العربية بقائد تاريخي اسمه محمد مرسي أو أي اسم كان ، فالأمة
بحاجة إلى قائد يحدد هدفها ويرسم لها مسارها .
ثوار .. أحرار .. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
المشوار ، هي الثورة وهي الحرية ، فلا يكمل المشوار إلى تحقيق
الديمقراطية والدولة الوطنية المدنية إلا بوجود ثائر حر لا يخشى في الحق
لومة لائم ، فالمشوار هو مشوار الشعب ، هو مشوار الفقراء والمساكين ، هو
مشوار ساكني المقابر ، هو مشوار الذين ينامون على جوع ويستيقظون على جوع ،
هو مشوار العمال والفلاحين والطلبة والمرأة وكل أبناء الشعب ، مشوار
وجهته العدالة الاجتماعية والعيش الكريم ، هي الثورة تزيل الغشاوة عن
العيون فيستيقظ الضمير الذي نام عشرات السنيين ليجد الحال غير الحال الذي
نام عليه ، فما أروع الحرية وهي تنير للشعب طريقه ، وما أروع الحرية وهي
تـُشعر الإنسان بأنه إنسان ، وكم نحن في عالمنا العربي بحاجة إلى الحرية
بكل أشكالها ومضامينها وأهدافها لكي ينتقل إنساننا العربي من حياة
العبودية والذل إلى حياة العزة والكرامة ، فلقد بدأ المشوار ولن يتوقف
لأنّ الشعب تخلص من عبودية الحاكم والرئيس ليقول للقائد إذا أردت النوم
ملء جفنيك فاحكم بالعدل بين الناس ولا تبخسهم أشياءهم ، وكن الأول في
العطاء والأخير في الأخذ ، وكن أيها القائد آخر الشاربين من كأس الماء حتى
يشرب الشعب كله ، لأنك إذا أردت أن تكون آمناً على نفسك فأمّـن الناس على
نفوسهم أولاً ، هذه هي الحرية وهذا هو طريقها .
ثوار .. أحرار .. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
المشوار ، هي مصر العروبة ، مصر التي ستعود إلى الساحة القومية لتكون
رافعة للنضال الفلسطيني بأسلوب جديد هو أسلوب المقاومة لا أسلوب المهادنة
، أسلوب المقاومة بكل أشكالها ، فقد ولت وإلى الأبد سياسة إعطاء الفرص
للعدّو الصهيوني ، وقد ولت مرحلة الخنوع والذل والضعف في التعامل مع
العدّو الصهيوني ، فلسطين قوية بذاتها وقوية بأمتها وفي المقدمة مصر
الحرية والديمقراطية ، ولكنها كانت بحاجة إلى من يزيل عنها حاجز الخوف من
كل شيء ، فمصر اليوم مع فلسطين التي يجب أن تخوض حربها السياسية في الأمم
المتحدة لكي تنال مقعد عضويتها في الجمعية العامة ، فمصر الحرية
والديمقراطية لن تستمع بعد اليوم لقادة العدّو يرسمون لها خارطة طريقها
الفلسطينية ، بل أنّ مصر اليوم ستـُسمع العدّو الصهيوني خارطة طريقها
الفلسطينية ، فهل ستكون القيادة الفلسطينية مستعدة اليوم لخوض معركتها مع
عدّوها ومعها مصر والأمة العربية من وراء مصر .
ثوار .. أحرار .. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
المشوار ، هي مصر لكل أبناء مصر ، والرئيس محمد مرسي هو القائد لكل شعب
مصر ، فمصر لكل المصريين ، ورئيس مصر رئيس كل المصريين ، وحكومة مصر هي
حكومة شعب مصر وليست حكومة رئيس أو حاكم مصر ، فالحكومة ليست جهازاً
ملحقاً بمكتب الرئيس أو الحاكم ، وإنما هي جهاز لخدمة الشعب ومصالحه
وليست لخدمة الرئيس أو الحاكم ، والحكومة هي عون للقائد من أجل خدمة الشعب
، فالحكومة تعمل على تحقيق آمال الشعب و لا تعمل على تحقيق آمال الحاكم ،
فهل نعي وندرك نحن في فلسطين هذه الحقيقة بأنّ الحكومة ليست حكومة الرئيس
أو الحاكم وإنما هي حكومة الشعب ، لأنها تستمد شرعيتها من الشعب ولا
تستمدها من الحاكم وإن كانت تؤدي اليمين أمام الحاكم ، لأنها بحاجة إلى
ثقة الشعب بها من خلال برلمان الشعب .
ثوار .. أحرار .. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
المشوار ، هتاف وشعار يوّحد القائد والشعب في سفينة واحدة ، وهذا أول ما
يعني إسقاط النظام الأمني السيف المسلط على رقاب الشعب ، وهكذا كان لمصر
الشقيقة ، فأمن المواطن المصري منوط منذ اليوم بجهاز الشرطة ، وأمن مصر
الوطن منوط بالجيش والقوات المسلحة ، فمتى يتخلص الشعب الفلسطيني من ظلم
واستبداد الأجهزة الأمنية المتعددة ، ومتى يناط بهذه الأجهزة الأمنية
حماية المواطن الفلسطيني وحماية الأرض الفلسطينية وحماية البيوت
الفلسطينية من بطش الاحتلال ، أم أنّ هذه الأجهزة الأمنية لا تـُظهر قوتها
إلا على أبناء شعبها ؟؟ .